من النماذج القاتمة في تاريخ فرنسا الإجرامي بالجزائر، يعيد الدكتور محمد شريف سيدي موسى، أستاذ التاريخ جامعة البليدة 2، إلى الأذهان جريمة نفي الأمير عبد القادر الجزائري، وغدر فرنسا الرسمية به وبقياداته وكوادر مقاومته. يقول الدكتور سيدي موسى، في تصريح لـ"الخبر"، إن "بشاعة الجرائم التي ارتكبتها فرنسا الاستثمارية في حق الأمة الجزائرية خلّفت خزانا من الجراح التي لم تلتئم بعد، وأخرى لاتزال تنزف بقوة ومفتوحة على آلام متفاقمة، بسبب ملف الذاكرة المشتركة بين البلدين وتداعياتها على العلاقات بين القطرين الجزائري والفرنسي". ويؤكد الأكاديمي، بهذه المناسبة، أن الجزائر "تعرضت بشكل كبير للتهجير القسري منذ بدا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال