ازدادت معاناة الفن الرابع في السنوات الأخيرة، وباتت خشبة المسرح الوطني والمسارح الجهوية، شبه عاجزة على استقطاب الجمهور وسط ضبابية المشهد الاقتصادي الذي تعاني منه البلاد، إلا أن جهود عدد من الممثلين الشباب المؤمن برسالة الفن، تخطت عتبة اليأس لترسم بعض العروض المنتجة بإمكانيات ذاتية، عروضا استطاعت العبور باسم الجزائر إلى الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط.وعود المسؤولين .. "ذر الرماد في العيون"المتابع للمشهد الثقافي الجزائري، يلاحظ بأن أنجح الأعمال اليوم، تلك التي تأتي بمبادرات الشباب الفردية، لتوجّه صفعة لسياسة "عقيمة" لم تعد قادرة على خلق مناخ يحفظ للفن والمسرح الجزائري كرامته وتاريخه، وذلك ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال