طالب الأمين العام لمنظمة أبناء المجاهدين، أول أمس، في ملتقى “المقاومات الشعبية بمنطقة الزيبان”، المنظم بقاعة متحف “المجاهد العقيد شعباني” ببسكرة، السلطات العليا بضرورة السعي لاسترجاع رؤوس قادة هذه المقاومة، الشيخ بوزيان وابنه وموسى الدرقاوي من متحف باريس، لدفنهم في الجزائر “حتى لا يظل تاريخنا وأرشيفنا وجثامين أبطالنا في باريس، يتفرج عليها العام والخاص”.وأشار المتحدث، في سياق حديثه، إلى أن التاريخ ليس حكرا على الأسرة الثورية، بل ملك للشعوب. وعلى نفس النحو، أكد الدكتور العربي الزبيري أن المنطلق هو مدرسة وطنية للتاريخ، لأنه لا يمكن أن نفهم التاريخ ونكتبه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال