فتح الأستاذ عبد القادر رمضاني بيته وقلبه لقرّاء “الخبر”، وهو في عقده الثامن لا يزال مهموما ومهووسا بتاريخ ثورة التحرير المباركة في منطقة بني وعزان ببلدية عمير في ولاية تلمسان. منطقة وعائلة لم تنل حظّها من الاعتراف والتبجيل في الأوساط الرسمية رغم جسامة التضحيات التي قدمتها. الأستاذ عبد القادر الذي قضى مسيرة 36 سنة في قطاع التربية والتعليم بعد الاستقلال، يتحدث في هذا اللقاء عن ظروف اختطاف والده وشقيقه من قبل قوات الاستعمار الفرنسي، ويتحدث عن التصفيات السياسية التي وقعت أثناء الثورة بدواع تنظيمية، كما حمّل منظمة المجاهدين مسؤولية كتابة التاريخ.عاد بنا الأستاذ رمضاني من زاوية في ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال