وجّه الكاتب الصحفي كمال داود، رسالة شكر، على صفته على الفايسبوك، إلى الذين وقفوا إلى جانبه وساندوه في دعوى القتل التي أصدرها ضده زيراوي حمداش. وقال ”لن تكفي التشكرات، إنني اليوم مدان للذين وضعوا فيّ الأمل، والذين ساندوني ضد الخصومات المقيتة، والذين تجمعوا في المدن الجزائرية، والذين كتبوا، رافعوا، شرحوا، دافعوا، نددوا وطالبوا بالعدالة”. وأضاف ”إن المسألة ليس أن يكون الناس مع أو ضد كمال داود، ولكن هل نريد وطنا أم خرابا؟ هل نريد العودة إلى جحيم التسعينيات؟ هل نطمح إلى مصالحة مبنية على العدل وليس على تنازلات؟” يقول كمال داود. ويضيف ”في هذه القضية فهمت أنه الرهان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال