يعود سجل الذاكرة بإنتاجات محطة قسنطينة الجهوية، إلى سلسلة “أعصاب وأوتار” الكوميدية، التي عكست صورة معاناة المجتمع واحتياجاته الاجتماعية والاقتصادية في فترة معينة بالنوع الساخر، جعلت المتفرج ومع كل حلقة يندمج معها ويضحك على سلوك يمارسه هو ويرى نفسه فيه.❊ لم تستثن سلسلة “أعصاب وأوتار” في تناولها لمواضيع حلقاتها المتنوعة، التي كانت تبث مرتين أو أكثر في الشهر، فئة معينة أو المجتمع القسنطيني فقط، بل تعدّت إلى حال كل الجزائريين الذين كانوا يتقاسمون نفس المشاكل والهموم والبحث عن أبسط ضروريات الحياة التي كان المواطن يفتقدها أواخر سنوات السبعينيات وإلى غاية الألفين، حيث دخلت كل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال