رحل أحمد زيتوني الروائي وأستاذ العلوم السياسية بجامعة "اكس اونبرافس" بفرنسا، أول أمس، عن عمر ناهز 75 عاما وهو من مواليد مدينة سعيدة وكاتب العشرات من الروايات بلغة روائية خاصة به بعيدة عن الأسلوب السهل، نذكر من بينها "الأرملة والمشنوق- اليوم الأخير للمناجي- نهاية صعبة للأنا- هل هناك حياة بعد الموت؟ إطراء لحماتي". باشر مشروعه الروائي بالموازاة مع تدريس العلوم السياسية بجامعة "ايكس اونبفرانس" منذ سنوات الثمانينات برواية "أطيلا فاكير" وهو من الأصدقاء المقربين للروائي رشيد ميموني ومحمد ديب ومن المعجبين بكتابات جيمس بلدوان وكان مقربا جدا من الروائي ايرنيستو صاباتو، حسب صفحة دار النشر فرانز فانو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال