فضّل القائمون على مهرجان جميلة العربي أن يفتتحوا الطبعة 11 بطبوع فنية متنوعة، قدمت في طبق جزائري أصيل، جمع الترڤي والقبائلي والعربي والنايلي لإضفاء بعد وطني يتماشى وشعار الطبعة ”شعب واحد وطن واحد”.كانت السهرة الافتتاحية محلية خالصة بأصوات جزائرية تؤدي طبوعا مختلفة، دشنها الطابع المحلي السطايفي بعرض لفرقة الصراوي التي أدت أغاني محلية حركت الجمهور على محدودية حضوره، ثم اعتلت المنصة فرقة تراثية جاءت من ولاية غرداية، وهي فرقة إحياء التراث بالبارود والكرابيلا، التي دوت سماء جميلة بطلقات البارود وبأداء فلكلوري أحدث التميز. ومن عمق التاريخ والتراث، خرج للحضور دون برمجة مسبقة مؤدي الراب كر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال