المشهد الأول سلط الضوء على الاختلاف في الآراء، الأذواق وطريقة الاستيعاب، حيث شكلت مسرحية وليام شكسبير “هاملت” للمشاهد الجزائري رمزية الزعيم وتمجيد القائد الذي لا يهزم بسهولة، كما ظلت قراءات كل من شاهد من المواطنين العرب مسرحية “هاملت” سواء بنسختها العربية التي قدمها الممثل محمد صبحي أو عبر إبداع فريق شباب مسرح شكسبير عندما مر لأول مرة على خشبة المسرح الوطني محي الدين بشطارزي مؤخرا.مشاهد عالمية الجمهور الجزائري له ذوق، وله أيضا قراءته الخاصة للأشياء الفنية، في وقت توقف قراءات الغرب عند إنسانية “هاملت” الذي هو شخص في الأصل عادي، ربما هو أنت الذي كنت تشاه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال