تتعدد توجهات القراءة لدى الشباب الجزائري والناشئة، لكن تبقى ظاهرة الإقبال على الرواية مستمرة، مع مزاحمة كتب علم النفس وتطوير الذات التي ما فتئت تأخذ مكانة مهمة في اهتمامات الشباب. ومهما اختلفت هذه التوجهات، يظل حضور الشباب والناشئة للصالون واحتكاكهم بالكتّاب ظاهرة صحية يثمنها أصحاب دور النشر الذين كسبوا قارئا نهما في الحاضر وضمنوا قارئ المستقبل. سجل الصالون الدولي للكتاب في طبعته السابقة أكثر من ثلاثة ملايين زائر، وإن كنا نفتقد إلى إحصائيات دقيقة لنسب الفئات العمرية التي ترتاد الصالون، ولا لاتجاهات القراءة في الجزائر مع غياب مراصد لذلك، فالملاحظ والغالب أن نسبة الشباب تطغى على عدد زوار الطبعة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال