تضخم جدل نصب ونزع تمثال القائد الأمازيغي "كسيلة" في بلدية بوحمامة بولاية خنشلة على مستوى منصات التواصل الاجتماعي، ليتحول إلى تجاذب وتنابز وتطرف، بعيدا بالكامل عن القراءة التاريخية السليمة والهادئة. وبعيدا عن جدل مواقع التواصل الذي عادة ما تذكيه عصبيات وعواطف ونزعات جهوية، خارج السياقات والخلفيات والحقائق التاريخية وتسلسلها، يقدم الدكتور والمؤرخ رابح لونيسي قراءة في الحدث، بطريقة علمية وموضوعية، منبها إلى مدى خطورة هكذا صراعات وإمكانية استغلالها وتوظيفها كمدخل في إطار حروب الجيل الرابع والخامس، وفق توصيفه. واعتبر لونيسي أن "الجهة الوحيدة التي تسعى إلى معالجة أزمة الهوية وبنا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال