يرفض الكاتب الصحفي كمال داود ”الهبوط إلى مستوى غير منتج لقيمة مضافة أدبية، فكرية وإنسانية” وهو اليوم في قلب الحدث الوطني والعالمي بعد أن أصدر زراوي حمداش فتوى تبيح دمه. لكن الذي يؤلمه هو الرعب الذي أثارته هذه الفتوى في محيطه. ومن أجل ذلك قال في تصريح لـ”الخبر”: ”سأمارس حقي كمواطن جزائري لا يملك جنسية أخرى غير الجزائرية، باسترداد حقي وحقوق كل من تضرروا مما حدث هنا في الجزائر، وباستعمال ما يتيحه لي الدستور والقوانين الجزائرية من حقوق”. ”عندما وقفت أمام 6 آلاف شخص يوم 30 نوفمبر 2014 في العاصمة السنغالية داكار، لم أفكر في شيء آخر غير أنني جزائري. وكان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال