48 سنة تمر على وفاة زعيم حزب الشعب الجزائري ومؤسس نجم شمال إفريقيا والحركة الوطنية الجزائرية، أحمد مصالي، الشهير بـ"مصالي الحاج"، المتوفى في الثالث من شهر جوان سنة 1974، في أحد مستشفيات باريس بفرنسا، وقد عاد المناضل وهو من يصفه بعض المؤرخين بـ"مؤسس الحركة الوطنية الاستقلالية"، إلى مسقط رأسه تلمسان، محمولا على نعش، رفض محافظ شرطة المدينة، آنذاك، أن يوضع عليه علم جزائر الاستقلال.. العلم الذي صمّمه مصالي الحاج نفسه، وخاطته زوجته المناضلة إيملي بيسكون، عاد بعد صراع طويل لأفراد عائلته مع أجهزة نظام الرئيس الراحل هواري بومدين، بين باريس والجزائر، وتم الترخيص بعودة الجثمان، في أيام وليال ثلاث، ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال