أجمع الشارع القسنطيني أمس على أن زيارة الفنان أنريكو ماسياس غير مرغوب فيها في الوقت الحالي، كون آرائه السياسية التي ارتبطت بالدولة الإسرائيلية والداعمة للفكر الصهيوني أثارت استنكارا لدى الجزائريين، وجعلته نقطة سوداء حتى لدى يهود قسنطينة القدامى الذين لا يزالون يزورون الجزائر وقسنطينة بجنسية فرنسية. زارت “الخبر” أمس المنزل الذي كانت تقطنه عائلة المغني الفرنسي ذي الأصول اليهودية أنريكو ماسياس، المتواجد بوسط مدينة قسنطينة التي تلقب بالقصبة، مقابل مدرسة الغزالي (مونتيسكيو سابقا) التي درس فيها، ولا تزال تقطنها بعض العائلات من الجيل الجديد، ومحافظة على أصلها الأول، إلا أن سكانها من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال