خضعت الكثير من المساجد القديمة والأثرية بالمدينة العتيقة في قسنطينة، إلى برنامج إعادة اعتبار وترميم في إطار احتفالية قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لسنة 2015 خصصت لسبعة منها، حيث كان البعض منها مغلقا خاصة تلك المصنفة في قائمة المساجد والزوايا الأكثر أهمية من حيث القيمة التاريخية والحضارية لسنوات دون انطلاق الأشغال، قبل التدخل فيها بقرارات رسمية وتجسيد البرنامج على غرار الجامع الكبير وأحمد باي والجامع الأخضر الذي افتتح وأعيد ترميمه بقرار رئاسي ومؤخرا جامع الكتاني وسيدي عفان. فتتحت مساجد قسنطينة الأثرية التي تحمل الكثير من خفايا وكنوز المدينة، تباعا بعد تجميد عملية إعادة الاعتبار والترميم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال