ثقافة

مشاكل الشباب صالحة لكل زمان ومكان

 كان بين المسلسلات الآنية أرادت معالجة مشاكل الشباب بداية التسعينات ظهرت موضة “الحيطيست”، وبدأت البطالة الانتشار يسمى الشباب الجامعي البطال، فأراد المخرج عمار.

  • 42905
  • 0:46 دقيقة
مشاكل الشباب صالحة لكل زمان ومكان
مشاكل الشباب صالحة لكل زمان ومكان

 كان من بين المسلسلات الآنية التي أرادت معالجة مشاكل الشباب بداية التسعينات عندما ظهرت موضة “الحيطيست”، وبدأت البطالة في الانتشار أو ما يسمى الشباب الجامعي البطال، فأراد المخرج عمار محسن سنة 1991 أن يلقي نظرة على هذه المشاكل في قالب هزلي واختصرها بحائط كتب عليه كل أنواع الأماني والأحلام الشبابية لـ”الشومارة”، على غرار “الحرڤة”، العمل وغيرها. وقد جسد الفكرة كل من حكيم دكار، محمد الشريف بوعكار، مراد مساحل وغيرهما، حيث صوروا اليوميات المتشابهة لـ3 شباب، اثنان منهم عاطلان تماما عن العمل، يطرقان الأبواب فيجدونها دائما موصدة، أما ثالثهم فهو دائما في صراع دونك...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder