توجت المؤرخة والأكاديمية الجزائرية مليكة رحال اليوم الخميس بفرنسا بالجائزة الكبرى لمواعيد التاريخ عن مؤلفها الصادر مؤخرا تحت عنوان "الجزائر 1962، تاريخ شعبي"، حسبما أعلنت عنه دار النشر. ويتطرق هذا المؤلف المتكون من 419 صفحة، والذي صدر مؤخرا عن دار "البرزخ"، إلى جزء من التاريخ الممتد بين يناير وديسمبر 1962 بعد 132 سنة من الاستعمار. وتعرض المؤرخة في هذا العمل "ما كان ينتظر الجزائر من أمور مستعجلة آنذاك". فعلاوة على مواضيع الصحة والتربية، توجب على الجزائر تشغيل المصانع وتكوين المعلمين والأطباء والمهندسين من أجل ضمان هذا التغيير نحو دولة وطنية. وتكافئ هذه الجائزة التي ستمنح لمليكة رحال خ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال