تعتبر الجهود التي يقوم بها الديوان الوطني لحقوق المؤلف على المستوى الوطني محدودة مقارنة بحجم التحديات العالمية، خصوصا أمام الخسارة الكبيرة للدول الكبرى المنتجة للأفلام العالمية، على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية التي تخسر سنويا ما قدره 25 بليون دولار حسب موقع “هافو سكوب” الأمريكي، بينما تخسر أستراليا ما قيمته 1.3 بليون دولار وفرنسا 322 مليون دولار سنويا من سوق الأفلام وانتشار “الدي في دي” في عدة دول، وهو ما يجعل معدل الضغط على الدول التي لا تراقب سوق توزيع الأفلام يتزايد يوما بعد يوم، كما تعتبر تجارة الأفلام المقرصنة واحدة من أكبر وأهم تجارة في العالم، فموقع وا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال