ذكر عز الدين غرفي، رئيس جمعية أصدقاء إمدغاسن بباتنة، أن اليوم الدراسي الدولي حول ضريح ”إمدغاسن” الذي اختتمت فعالياته أول أمس بقاعة المركز الترفيهي الرياضي بحي كشيدة، يعد الثالث منذ سنة 2011، كان الهدف منه جعل مرحلة تقييم لعمل الخبراء الذي انطلق فيه شهر مارس من السنة الماضية والذي هدف إلى حماية هذا المعلم الأثري الذي يعدّ مكسبا حقيقيا للتراث الثقافي على المستوى الوطني. ومن جهته، قال زهير بلالو، ممثل وزارة الثقافة ومدير برنامج تثمين التراث الثقافي الذي يدخل في إطار الشراكة بين وزارة الثقافة والإتحاد الأوروبي، إن تنظيم هذا اليوم الدراسي يدخل ضمن سياسة الوزارة التي شرعت فيها منذ أكثر م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال