ثقافة

هل تصالح سعيد سعدي مع التاريخ الرسمي بعد تخوينه لمصالي الحاج؟

 عادة يستغرب المؤرخ العارف بأساليب إنشاء الخطابات التاريخية اندهاش البعض تخوين مصالي طرف ابن الشهيد عميروش وسعدي المتعاونين مجال الكتابة التاريخية كهواة كأكاديميين،.

  • 9792
  • 4:28 دقيقة
هل تصالح سعيد سعدي مع التاريخ الرسمي بعد تخوينه لمصالي الحاج؟
هل تصالح سعيد سعدي مع التاريخ الرسمي بعد تخوينه لمصالي الحاج؟

 عادة ما يستغرب المؤرخ العارف بأساليب إنشاء الخطابات التاريخية من اندهاش البعض من تخوين مصالي من طرف ابن الشهيد عميروش وسعدي المتعاونين في مجال الكتابة التاريخية كهواة لا كأكاديميين، وخفي عن هؤلاء المندهشين بأنهما لم يأتيا بجديد، فهما يرددان ما يروّجه التاريخ الرسمي من قبل 1962 حتى اليوم حول مصالي.لا يمكن لنا فهم طروحات سعدي حول التاريخ إلا إذا عرفنا مساره التعليمي والسياسي، فسعدي خريج المدرسة الجزائرية ولقن تاريخا رسميا مثله مثل كل الأطفال الجزائريين في الستينيات والسبعينيات، لكن البعض من هؤلاء بقوا سجناء هذا الخطاب التاريخي الرسمي، والبعض الآخر منهم، خاصة الذين انخرطوا في النضال ضد أحاد...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder