ترجع الكاتبة البلجيكية ذات الأصول الجزائرية، مليكة ماضي، الأحداث الأخيرة التي يعرفها العالم وتنامي ظاهرة التطرف الديني والإرهاب باسم الدين، إلى أسباب عديدة تلخصها في تهميش أبناء الجالية والأزمات الاقتصادية التي مرت بها أوروبا وبلجيكا. وتقدم في هذا الحوار مع “الخبر” قراءتها الخاصة للوضع، ومستقبل الجاليات المسلمة في أوروبا عامة وبلجيكا على وجه الخصوص.الحديث اليوم عن فاجعة باريس الأخيرة، عشت ككاتبة بلجيكية من أصل جزائري الاعتداءات. بحكم معرفتك لحي “مولنبيك” القريب من منزلك، كيف كانت ردة فعلك الأولية؟ مازلت ككل الناس العاديين تحت وطأة الصدمة وأتساءل، منذ ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال