شرع المخرج جمال محمدي في معاينة أماكن التصوير لفيلمه الوثائقي ”عائد إلى مهد السينما الجزائرية” من إنتاج شركة لوما للإنتاج لسمعي البصري وجمعية نوافذ الثقافية، في كل من منطقتي بوسعادة والمسيلة، في أول ظهور له كمخرج بعد سنوات من العمل في مجالي التمثيل وكتابة السيناريو. يعد الفيلم المزمع تصويره شهر مارس من السنة المقبلة، حسب صاحب العمل، بمثابة تأريخ لعموم التجارب الفنية السينمائية التي مرت على مدينتي بوسعادة والمسيلة منذ نهاية القرن التاسع عشر. يحيل المشاهد على مدار 52 دقيقة إلى إعادة الروح لحقبة ذهبية ظلّت منسية من عمر السينما الجزائرية، من خلال سرد مجمل الأفلام التي صورت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال