يعود الكاتب ميشال ويلبيك الذي اعتاد إثارة الصدمات والجدل في أعماله بشكل صاخب إلى الساحة الأدبية الفرنسية، مع صدور رواية جديدة له بعنوان “استسلام” (سوميسيون) أثارت سجالا محتدما حتى قبل صدورها، إذ يطرح فيها سيناريو افتراضيا عن أسلمة فرنسا. وسواء أراد ويلبيك كتابه الجديد قصة رمزية يفترض عدم الأخذ بها بحرفيتها أو اعتبارها استفزازا جديدا للمسلمين، يبقى أن الرواية التي استوحى اسمها من الإسلام تثير ردود فعل حادة، على غرار المواقف حيال كاتبها المنقسمة بين أقصى التمجيد وأقصى الكراهية.وقال مدير صحيفة “ليبيراسيون” اليسارية لوران جوفران متحاملا على رواية الخيال السياسي، &ldqu...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال