اعتبر الروائي خليل حشلاف أن النقد الجامعي لايزال مستمرا في تكريس الأسماء الروائية القديمة، ويرفض الخروج من نطاق أعمال الطاهر وطار وواسيني الأعرج وأمين الزاوي، معتبرا أن هؤلاء الكتاب لم يهتموا في أعمالهم الروائية بالإنسان، بقدر ما اهتموا بالأيديولوجية. وقال حشلاف، في حوار مع ”الخبر”، إن الجيل الجديد من الروائيين اعتمدوا على تقنيات روائية حديثة لم تكن في متناول القدماء، ورغم ذلك لا يتلفت النقاد إليهم. تبدي أحكاما قاسية عن الرواية السبعينية وما بعدها، وترى أنها لصيقة بالأيديولوجية، هل تعتقد أن هذه الرواية ليست في المستوى؟ لست قاسيا، إنما هذه هي الحقيقة، إن جل كتاب الجيل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال