ثقافة

مزيج من النرفزة وخفة الدم جعلته محبوبا

 رغم مرضه الذي يقعده الفراش أحيانا، خفة دمه وروحه المرحة تزال شابة ترافقه، فمن منا يتذكر “يا ياليا عمي البشير ماركا” “كحلة وبيضا”،.

  • 21440
  • 1:16 دقيقة
مزيج من النرفزة وخفة الدم جعلته محبوبا
مزيج من النرفزة وخفة الدم جعلته محبوبا

 رغم مرضه الذي يقعده الفراش أحيانا، إلا أن خفة دمه وروحه المرحة لا تزال شابة ترافقه، فمن منا لا يتذكر “يا لي يا لي ياليا عمي البشير ماركا” في “كحلة وبيضا”، ومن منا لا يذكره في “أعصاب وأوتار”، “يا عامر يا ناسي”، “ريح تور” و«ناس أملاح سيتي”، وهو ينادي بيونة “بيبيا”، إنه الممثل الفكاهي المتميز بشير بن محمد الذي طالما كان الأب التقليدي، الجار العصبي، المناصر المرح، وغيرها من الأدوار التي أمتع بها الجمهور.لطالما أصر عمي بشير على البقاء في الميدان ومواصلة مشواره الفني، طالما لا زال يتنفس وقادرا على العطاء، فمنذ...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder