تعج الساحة الفرنسية هذه الآونة بسلسلة من النقاشات والجدالات الساخنة حول مسائل تخص الإسلام ومسلمي فرنسا الذين يشكلون نسبة 10% من السكان، خاصة في ظل استمرار التهديد الإرهابي ومجموعة الاعتداءات المحبَطة الأسبوع الفارط من قبل رجال الشرطة، بتفكيك “كوموندو” من النساء “الجهاديات” اللائي أعلنَّ ولاءهن لتنظيم الدولة الإسلامية وبايعنه، في سابقة من نوعها في فرنسا، وذلك عقب محاولتهن استعمال السيارات المفخخة أمام المواقع السياحية في قلب باريس وبمحطات القطار، “انتقاما” للرجل الثاني للتنظيم “أبو محمد العدناني” الذي قُتل في غارات أمريكية. هي الهجمات التي تت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال