وصل هوس لعبة "بوكيمون غو" إلى حد الجنون لدى الكثير من المستخدمين حول العالم، وعلى الرغم من التسلية التي تحققها اللعبة إلا أنها فى نفس الوقت تسببت بالعديد من الحوادث . ونجاح هذه اللعبة يعود إلى الهوس الذي اجتاح دول عدة، حيث أصبح أمرا معتادا أن ترى أشخاصا بالغين وهم يسيرون في الشوارع محدقين في شاشات هواتفهم، بحثا عن شخصيات افتراضية، فقد بدأت أخبار اللعبة وأثرها على الناس تنتشر منها الطريفة ومنها القاتلة. فقتل الشاب كالفين رايلي (20 عاما) بالرصاص الحي على يد مجهول بينما كان يلعب "بوكيمون غو"أثناء تواجده في حديقة مكتظة بالسكان في مدينة سان فرانسيسكو في ولاية كاليفورنيا الأمريكية . وبحسب بي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال