هل تصدق مثلا إذا قيل لك أن العجوزين الظاهرين في الصورة ليسا زوجين، وإنما تربطها رابطة دموية، وهما ليسا أخوين أيضا. لا عليك فلست وحدك من احتار في معرفة طبيعة العلاقة بينهما. وسائل الإعلام البريطانية اهتمت بهذه القصة، عندما انتقلت امرأة مسنة في الـ 98 من عمرها إلى إحدى دور الرعاية الاجتماعية في بريطانيا، لتبقى بجوار هذا الشخص البالغ من العمر 80 سنة، الذي يتطلب وضعه مزيداً من الاهتمام والدعم. وقررت آدا كيتينغ أنها بحاجة إلى أن تكون بجوار "ابنها العجوز" (نعم هذا ابنها) في دار موس فيو للرعاية في ليفربول، التي دخلها الابن منذ عام 2016. ولم يتزوج توم طوال حياته وقضى جل عمره بجوار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال