كشف تقرير جديد، أن أسوأ فترة في تاريخ البشرية، ليست فترة الطاعون في العصور الوسطى، ولا جائحة الإنفلونزا، عام 1918، التي أدت إلى وفاة نحو 100 مليون شخص، ولا حتى جائحة كورونا الحالية التي لا تضاهي أي من الكوارث السابقة، لكنها حقبة بدأت عام 536 ميلادية. ونقلت مجلة ''ساينس أليرت''، التي نشرت التقرير، عن عالم الآثار بجامعة هارفارد ومؤرخ العصور الوسطى ''مايكل ماكورميك''، قوله إن سنة 536 كانت "بداية واحدة من أسوأ فترات الحياة، إن لم تكن أسوأ سنة" واستمرت حتى عام 640 ميلادية، أي نحو قرن. وأوضح ‘'مايكل ماكورميك'' أنه خلال هذه الفترة، ظهر ضباب كثيف في السماء أدى إلى حجب الشمس "ما تسبب في انخفاض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال