قضى الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أيّامه الأخيرة في السجن وهو يستمع إلى المغنّية الأمريكيّة ماري جي بلايج ويقوم بنشاطات أخرى، وفق ما كشفه أحد حرّاسه السابقين. وقال أحد حرّاسه، إنّ صدام كان يحب هذه المغنّية المشهورة بأغنية "فاميلي أفير"، وكان يُحبّ ركوب الدرّاجة الهوائيّة والاعتناء بالحديقة الموجودة في سجنه، في الوقت الذي كان ينتظر فيه المحاكمة. ونقلت صحيفة "تلغراف" البريطانيّة اليوم السبت عن المصدر نفسه قوله، إنّ صدام كان خلال أيّامه الأخيرة لطيفاً وودّياً مع حرّاسه الأمريكيين، حيث كان يقضي معهم بعض الأوقات ويخبرهم قصصاً عن عائلته. يُشار إلى أنّه في ديسمبر من العام 2003، اعتقلت القوّات الأمر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال