ساهم استحواذ شركة فيمبلكوم الروسية على متعامل الهاتف النقال “جيزي” في تراكم ديونها التي بلغت 27.4 مليار دولار، ما تسبب في تراجع نتائجها لسنة 2013، بحيث انحدر السهم الواحد في البورصة بـ13%. في وقت لا تزال الحكومة الجزائرية مصرة على شراء “جيزي” وتمنعها من تحويل أرباحها إلى الشركة الأم.سجلت النتائج السنوية لشركة فيمبلكوم تراجعا في سنة 2013 مقارنة بالسنة الماضية، ووصل سهمها إلى 10.14 دولار منخفضا بـ13%، ما يعد أكبر تراجع منذ شهر ماي الماضي. وعزت الشركة التي تنشط في 15 دولة التراجع إلى تناقص مداخيلها في الثلث الثالث في كل من روسيا وإفريقيا وآسيا. وكانت أسهم الشركة التي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال