لا يمكن أن تُعزل الجزائر عن السياق الدولي، سواء اقتصاديا أو اجتماعيا أو سياسيا، وهي دولة كغيرها من دول العالم، من بينها الأكثر تقدّما ونفوذا، قد تعرف ارتفاعا في أسعار بعض المواد الاستهلاكية من فترة إلى أخرى، وهو حال حتى البلدان الأكثر إنتاجا للمواد الأولية، إلا أن الوضع في الجزائر مقارنة بوسطها الإقليمي، حتى وإن شهدت بعض المنتوجات فيها قفزة في الأسعار، يبقى بعيدا عن السقوط في الندرة بمفهومها الاقتصادي الحقيقي. أعطى مجلس الوزراء أول أمس حصرا لمفهوم الندرة والمضاربة المتداول في وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي، والذي أخرج من سياقه الحقيقي، وعزله عن الوضع الاقتصادي الصعب المفروض على العالم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال