جاءت أرقام محافظ بنك الجزائر، محمد لوكال، لتؤكد مرة أخرى، فشل الحكومة في احتواء ظاهرة الأسواق الموازية واسترجاع الأموال المتداولة على مستواها لتوظيفها في البنوك الوطنية، وأكثر من ذلك جهلها القيمة الحقيقية للأموال المتداولة فعليا خارج القنوات الرسمية والمكتنزة لدى الأشخاص. ومازالت الأرقام المقدمة من طرف العديد من المسؤولين تتضارب وتتباين، انطلاقا من الوزير الأول الأسبق، عبد المالك سلال، الذي تكلم عن 3500 مليار دينار، ليأتي بعده أحمد أويحيى ويخفض الرقم إلى 2700 مليار دينار، ثم يعود محافظ بنك الجزائر محمد لوكال، أول أمس، ليقدم رقما آخر ويرفع الأموال المتداولة خارج دائرة البنوك إلى سقف مخيف يقدر ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال