تواجه البنوك التجارية شحا في السيولة منذ فترة، فقد تسببت تقلبات صرف الدينار ولجوء المدخرين إلى عملات ملجأ وهي العملات الصعبة الرئيسية وتراجع معدلات الادخار، في نقص ملحوظ في السيولة، حيث تراجعت الكتلة من السيولة من حوالي 1500 مليار دينار إلى حوالي 600 مليار دينار، رغم قرار البنك المركزي التدخل مجددًا في السوق المصرفية بعد تفاقم الأزمة المالية وما ترتب عليها من نقص في السيولة، من خلال مراجعة سقف احتياطي المصارف العمومية والخاصة للمرة الثانية في خلال 15 شهرا، بهدف توفير السيولة المطلوبة للأسواق. ووفق تعليمات أرسلها بنك الجزائر للبنوك التجارية الناشطة في الجزائر في 13 أوت الماضي، فإنه تم مراجعة ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال