ورد اعتراف سابق لوزير الداخلية والجماعات المحلية نور الدين بدوي، لدى زيارته للحدود الجزائرية المغربية في ولاية تلمسان، بتاريخ 2 ديسمبر 2015، بأن “التهريب على حدودنا مع المغرب يعادل مع قيمته 3 ملايير دولار سنويا”، وأعلن وقتها أن “الحكومة عازمة على اتخاذ تدابير قانونية وعملية لمواجهة هذه الظاهرة”. وأظهر بدوي خلال زيارته في تصريح للصحفيين، استنفار كل أجهزة الدولة لمحاربة التهريب لارتباطه الوثيق بالجماعات الإرهابية، قائلا: “الجزائر تعيش حالة حرب ضد التهريب، وخاصة المخدرات، فأغلب المواد المهربة من الحدود هي مواد مدعمة، لذلك الدولة عازمة على مكافحة هذه الآفة الإجرامية،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال