حملت كلمة وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، أمس في وهران، كثيرا من الرمزية، عندما قال إن ما تم التوصل إليه خلال أشغال اللجنة الاقتصادية المشتركة الجزائرية الفرنسية يعتبر بمثابة “تأسيس لمحور هام بين الجزائر وفرنسا”. وأضاف “إن العلاقات السياسية بين بلدينا جيدة. واليوم خطونا خطوات في غاية الأهمية في مجال التعاون الاقتصادي، والتي تعتبر بمثابة رسم للطريق الذي يجب أن تسلكه المؤسسات الفرنسية مع شريكاتها في الجزائر”. وهو الخطاب الذي فهمه الدبلوماسيون الذين رافقوا الوفدين الحكوميين الجزائري والفرنسي إلى وهران، بأن “فرنسا اختارت أخيرا مصلحتها السياسية والاقتصادية على أساس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال