تتجه “المافيا” المتسبّبة في أزمة الحليب إلى السير بها نحو “التعفّـن”، في ظل صمت الحكومة وعجزها عن مواجهة متعاملين عموميين وخواص. وفي تطوّر للأزمة، أصبح “لزاما” على المواطنين شراء “كيس الحليب” ليلا وذلك في أعقاب إيصاله من طرف الموزعين إلى المحلات مع قرب صلاة العشاء.لم تكف الخسارة المقدرة سنويا بـ63 مليون دولار، التي تتكبدها الدولة جراء ضياع مئات الآلاف من الأطنان من المسحوق المدعم في المجاري ورداءة الأكياس، وسيجبر أصحاب المحلات على رمي “الحليب” بطريقة قسرية أو قبول بيعه “رايب” أو، وهو “الخيار الأقوى”، عدم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال