في الوقت الذي تنفست فيه العديد من القطاعات الصعداء عقب قرار السلطات العمومية بالرفع التدريجي للحجر الصحي، مع السماح للشركات بالعودة إلى العمل، لايزال قطاع السياحة يعاني الأمرّين، في ظل استمرار غلق الحدود البرية والجوية، حيث دفعت أزمة كورونا بالعديد من المؤسسات الفندقية والوكالات السياحية إلى غلق أبوابها وتسريح عمالها. وصنّف قطاع السياحة في الجزائر، على غرار جميع دول العالم، من بين القطاعات الأكثر تضررا من جائحة كورونا، نتيجة توقف الرحلات الداخلية والخارجية. وكشف تقرير حول تداعيات أزمة كورونا على قطاع السياحة في الجزائر، عن تكبد الفنادق والوكالات السياحية خسائر بلغت ما قيمته 81,9 مليار دينار،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال