شددت مصالح الجمارك الخناق على تهريب الوقود عبر الحدود البرية، واستحدثت مجموعة من الإجراءات لمواجهة تواصل نزيف الوقود الجزائري الذي تنفق الخزينة العمومية الملايير على دعم أسعاره نحو دول الجوار لاسيما المغرب وتونس، في وقت تعرف فيه الظاهرة ارتفاعا خلال السنوات القليلة الماضية، أشارت بعض المصادر إلى أنها أدت إلى بلوغ حجم الخسائر أكثر من مليار دولار سنويا.وعلمت ”الخبر” أن مصالح الجمارك تلقت أوامر بتنظيم عمل محطات الوقود على مستوى الولايات الحدودية، من خلال عدم السماح للزبائن بتعبئة واحدة لخزاناتهم سوى مرة واحدة كل 24 ساعة كطريقة للتقشف والاقتصاد في استهلاك الطاقة، والوقوف أمام التزايد ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال