الأمن الغذائي الجزائري على المحك، بدليل الأرقام غير المطمئنة لعمليات الاستيراد هذه السنة، حيث عرفت واردات المواد الغذائية بين 2010 و2014 زيادة معتبرة، وبلغت الواردات الإجمالية للمواد الغذائية 10.270 مليار دولار إلى غاية نهاية نوفمبر، وهي قابلة للزيادة بعد إقفال السنة، وقدر الفارق بين 2010 و2014 غير المكتملة 4.212 مليار دولار، ما يكشف عن مدى العجز المسجل في الزراعة الجزائرية والصناعة الغذائية اللتين لا تضمنان نسبة كبيرة من حاجيات السوق، كما أن الزراعة الجزائرية على غرار ما تعرفه محاصيل الحبوب عرضة لتقلبات كبيرة ولا تزال رهينة تساقط الأمطار بصورة شبه كلية. وقد سجل إنتاج الحبوب في الجزائر ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال