يرتفع الطلب، خلال الفترة الأخيرة، على العملة الصعبة على مستوى السوق السوداء، ليجعل من المعاملات المالية في هذا الفضاء تنتعش، بينما يدفع سعر صرف الدوفيز، إلى تسجيل ارتفاع في مقابل العملة الوطنية، على الرغم من التعافي التدريجي التي تشهدها معاملات صرف الدينار في المعاملات الرسمية، إذ أنّ مبدأ العرض والطلب هو المتحكم أساسا في سعر العملات في السوق الموازية. جولة "الخبر" في ساحة بور سعيد بالعاصمة أو ما هو مشهور بـ"السكوار"، كشفت أنّ سعر صرف أبرز العملات العالمية، عرفت ارتفاعا في مقابل الدينار الجزائري، حيث قفز سعر الأورو إلى 219 دينار بينما بلغ سعر الدولار الأمريكي 202 دينار، ولم تشفع للعملة المحلي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال