حجزت السلطات الكندية والفرنسية والروسية، خلال الشهرين الماضيين، بضائع جزائرية منعتها من الدخول إلى أراضيها بغرض الاستهلاك المحلي، لعدم مطابقتها للمعايير المعمول بها دوليا في مجال التصدير والإنتاج ، نتيجة الإفراط في استعمال المبيدات بالنسبة لكميات من البطاطا صدّرت نحو فرنسا وروسيا، فيما منعت كندا دخول كميات من التمور الجزائرية لاحتوائها على ”الدود”. وتأتي هذه الفضيحة في الوقت الذي تعوّل فيه الحكومة كثيرا على الصادرات خارج المحروقات كبديل لتنويع موارد الخزينة العمومية من العملة الصعبة، لا سيما بعد انهيار أسعار النفط وتراجع عائدات الجزائر من المحروقات. ورغم السياسات الاقتصادية المتع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال