اقتصاد

هل سيعقد اتفاق الشراكة الأزمة بين الجزائر وباريس؟

تريد الجزائر مراجعة اتفاق الشراكة "بندا بندا"، مثلما دعا الرئيس تبون، كمؤشر أنه نذير شؤم اقتصادها ولم يكن، مثلما تم تصويره غداة التوقيع.

  • Premium مقال مخصص للمشتركين
  • 26519
  • 5:10 دقيقة
هل سيعقد اتفاق الشراكة الأزمة بين الجزائر وباريس؟
هل سيعقد اتفاق الشراكة الأزمة بين الجزائر وباريس؟

تريد الجزائر مراجعة اتفاق الشراكة "بندا بندا"، مثلما دعا إلى ذلك الرئيس تبون، كمؤشر على أنه كان نذير شؤم على اقتصادها ولم يكن، مثلما تم تصويره غداة التوقيع عليه في 2002 ودخل حيز التنفيذ في 2005، بأن يرمي للحوار السياسي والتعاون والشراكة الاقتصادية بين الطرفين. يأتي هذا في وقت ستتسلم فرنسا، بداية من شهر جانفي المقبل، رئاستها للاتحاد الأوروبي للسداسي الأول من سنة 2022، فهل سيكون ذلك فرصة لحلحلة الأزمة الدبلوماسية بين البلدين وبعث "خارطة طريق" جديدة لتفعيل اتفاق الشراكة الموقع عليه منذ 16 سنة من جهة، وبالتالي تحريك عدة ملفات أمنية واقتصادية عالقة بين باريس والجزائر، أم أن الأمور ستزداد تعقيدا وست...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder