لن تكون الطبعة الـ19 من الصالون الدولي للسيارات التي تفتح أبوابها، اليوم، في قصر المعارض الصنوبر البحري، كالطبعات السابقة، كواحدة من بين أبرز التظاهرات التي تستقطب أكبر عدد من الزوار طيلة أسبوع كامل، نظرا لتداعيات ظروف غير عادية تحيط بهذا الموعد السنوي الهام بالنسبة للوكلاء والعلامات المصنعة والمواطنين الشغوفين بعالم السيارات على السواء. حالة “التقشف” الاقتصادي المفروض على الحكومة في مجال الإنفاق العمومي وتخفيض حجم التحويلات الاجتماعية، وكذا تقليص فاتورة الواردات الوطنية، لم تستثن نشاط وكلاء السيارات، ليس من منطلق كون الصناعة الميكانيكية أحد أهم فروع الاقتصاد فحسب؛ وإنما بسبب الإس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال