منذ أن أبدت الجزائر اهتمامها بالانضمام إلى مجموعة بريكس التي تقودها روسيا والصين، برزت تساؤلات حول أهمية هذه الخطوة ومكاسبها، وكذا تداعياتها على العلاقات الخارجية خاصة مع الدول الغربية التي تعتبر دول البريكس منافسا لها. وقال المحلل السياسي حكيم بوغرارة إن سعي الجزائر للانضمام إلى تجمع البريكس يدخل في سياق تعزيز العلاقات مع قوى اقتصادية صاعدة، وتشكيل تحالفات يمكن أن تتطور إلى تعاون دبلوماسي وعسكري ومالي، وأيضا لتنويع الشركاء وكسب آخرين جدد على غرار جنوب إفريقيا والبرازيل، معتبرا في تصريح لـ"الخبر" أن سعي دول أخرى للانضمام، على غرار مصر وإيران وتركيا، من شأنه أن يخلق تكتلا اقتصاديا مهما لمواجهة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال