لا تزال الملايير من العملة الصعبة الجزائرية تهرب إلى البنوك الأجنبية وخاصة منها الأوروبية، في ظل عجز الحكومات الجزائرية المتعاقبة عن صد الضالعين في ملفات تهريب أموال الجزائريين، رغم استنفارها وتشديد الرقابة برا وبحرا، لتستورد الجزائر حجارة جمعت من شوارع شنغهاي، وتدخل ميناء الجزائر لترمى بأرصفته مقابل الملايين من الدولارات، ثم رمال عبئت بحاويات تم حجزها وعتاد قديم دون أي قيمة تجارية، والقائمة طويلة في انتظار وضع حد لنزيف العملة الصعبة نحو الخارج. وكشفت مصادر مطلعة لـ“الخبر” عن اهتداء مهربي العملة الصعبة إلى حيلة جديدة مكنتهم من التحايل على السلطات العمومية، خاصة عندما يتعلق الأمر ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال