رسمت الحكومة بإصدارها لقائمة الممنوعات في الجريدة الرسمية وحظر استيراد اللحوم المجمدة، إجراء سيؤدي إلى حرمان شريحة كبيرة من الجزائريين من ذوي الدخل المحدود من تناول اللحوم، بعد أن كانت اللحوم المجمدة ملاذا لهم لسنوات طويلة. وسجلت أسعار اللحوم الطازجة، سواء المستوردة أو المحلية قفزات متتالية، الزيادات التي أربكت المواطنين، لا سيما وأنها تزامنت وشهر رمضان المعظم. وككل مرة، يدفع المواطن الجزائري فاتورة القرارات غير الصائبة للحكومات المتوالية، فبعد أن فشلت في التحكم في لوبيات مستوردي اللحوم المجمدة، جاء الدور على مستوردي اللحوم الطازجة، ليبقى المستهلك رهينة أسعار بعيدة عن متناول جيبه ويتحول بذلك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال