بغض النظر عن التصريح الجديد لوزارة التجارة، بالتوقيع المرتقب على رخص الاستيراد والحصص التي ستوزع على الوكلاء المعتمدين اليوم، أفاد مصدر مقرب من وكلاء السيارات بأن الوضعية الحالية التي وصل إليها السوق سيصعب تجاوزها، بسبب الاختلالات الناتجة عن الانسداد الكامل، تضاف إليها الضبابية التي اكتنفت معالجة الملف، ما يجعل السنة الحالية عاما أبيض لسوق السيارات.وفي وقت تبنت السلطات العمومية إجراءات جديدة في تحديد نظام الحصص وتوزيعها، فإن الإعلان الأخير لوزارة التجارة القاضي بتحديد حصة قصوى بـ15 ألف وحدة سنويا وحصة دنيا بـ300 وحدة سنويا، يطرح الكثير من نقاط الظل. فحسب مصادر عليمة، فإن عدد ملفات التراخ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال