أكثر من 20 ألف مستورد جزائري يعيش "البحبوحة المالية" في الوقت الذي دقت فيه الحكومة الجزائرية، وعلى رأسها الوزير الأول أحمد أويحىى، ناقوس الخطر بعد استنفاد احتياطات صرف الجزائريين التي أصبحت لا تغطي حتى العامين من احتياجات الجزائريين في مجال الواردات، تظهر الأرقام الرسمية أن الجزائر لا تزال تصنف في قائمة الدول التي تعيش بحبوحة مالية وتستوفي كل التزاماتها المالية، باقتناء أغلبية مشترياتها من الخارج عن طريق الدفع "كاش"، بتسديد أكثر من 60 بالمائة من الواردات نقدا، دون اللجوء إلى قروض من الموردين الأجانب. وبالاعتماد على هذه الوسيلة من الدفع الفوري، تكون الحكومة قد فضلت اللجوء إلى الحلول الس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال