صدرت الطبعة السادسة لـ”الدلائل الاقتصادية الجزائرية” في 700 صفحة، كعادتها، في الموعد المحدد، للاستجابة لتطلعات المؤسسات الاقتصادية العمومية والخاصة في مجال المعلومة الاقتصادية ولتكون همزة وصل بين مؤسسات الإنتاج والمستهلك الجزائري. تمكن الطاقم البشري المشرف على إنجاز “الدلائل الاقتصادية الجزائرية” تحت رئاسة المناجير دوار حميد، من رفع التحدي للسنة السادسة على التوالي، بفضل ثقة المعلنين ووفائهم لهذا الوسيط الاقتصادي الهام، لما يوفره من معلومات حول مختلف قطاعات الإنتاج والخدمات والمستهلكين على حد سواء. تمتاز الحلة الجديدة للدليل بإخراج جيد وتوظيف مناسب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال